شعور بالخوف يداهمني كل لحظة، حيرة بصحة قراراتي أصبحت شبحاً يلازمني، ربما لأنني مقدمة على خطوة كبيرة والتي ستحدد بالتأكيد مسيرة باقي حياتي والتي بموجب هذا القرار، سأمضيها "إن شاء الله ذلك" بين مريض وآخر، في المستشفيات وبين الأطباء..
لا أنكر أنني أحب هذه الحياة (حياة الأطباء)، بل أعشقها، بكل ما فيها من صعوبة ومشقة، الحمدلله أنني اخترت الإلتحاق بكلية الطب بدافع الحب والرغبة في أن أصبح طبيبة يُشار إليها بالبنان في يوم من الأيام "إن شاء الله ذلك"، فمع قليل من الصبر والتحمل سأتجاوز بإذن الله كل الصعوبات، ولكن هذا ليس محور خواطري وما يدور في ذهني الآن. ه
يُـتبع 0000
0 التعليقات:
Post a Comment